رؤية مختلفة للأحداث !

قتلى بقصف أميركي بالموصل وهجمات بالأنبار وسامراء

0
erdfkkdskkdkfszjkfdnsxأعلن ما يسمى بتنظيم داعش الارهابي مقتل وإصابة مدنيين في قصف لطائرات أميركية على الجانب الغربي من مدينة الموصل (شمالي العراق). وفي الأنبار (غربي العراق) وسامراء (شمال بغداد)

أعلن عن سقوط قتلى في صفوف القوات العراقية جراء هجمات لتنظيم الدولة.
وبثت وكالة أعماق التابعة للتنظيم صورا قالت إنها للدمار الذي أصاب جامع المفتي غربي الموصل بعد أن قصفته طائرات أميركية.
وأمس لم تحرز القوات العراقية تقدما في مدينة الموصل، في وقت أكد فيه مصدر في الشرطة العراقية أنه تم التصدي لهجوم شنه تنظيم الدولة جنوب المدينة القديمة.
وذكر قائد الفوج التاسع بالشرطة الاتحادية أن قواته ردت على هجوم لتنظيم الدولة باستخدام أسلحة ثقيلة، وأنها أوقعت خسائر في صفوف القوات المهاجمة.
وذكر ضابط في الجيش العراقي أن تنظيم الدولة هاجم مواقع للحشد الشعبي كانت تقوم بحماية خطوط الإمداد في منطقة تل مخمور جنوب شرق الموصل، مما أسفر عن اشتباكات بالأسلحة الثقيلة وتدخل جوي، مضيفا أنه “تم إحباط الهجوم بعد إصابة عدد من عناصر الحشد الشعبي”.
وفي السياق، قالت وزارة الدفاع العراقية إن 13 من مقاتلي تنظيم الدولة قتلوا في ضربات طائرات عراقية استهدفت مواقعهم في حيي حاوي الكنيسة و17 تموز، اللذين يقعان شمال الجزء الغربي من الموصل.
وذكرت خلية الإعلام الحربي التابعة لوزارة الدفاع أن مقاتلات عراقية قصفت مواقع للتنظيم في مدينة الحويجة، وقتلت ما يسمى نائب والي الحويجة، فضلا عن عشرات المسلحين.
وفي الأنبار (غربي العراق) أفادت مصادر أمنية عراقية بأن 11 جنديا قتلوا وأصيب 12 آخرون بهجوم مسلح شنه تنظيم الدولة على مقر تابع للجيش في منطقة الصكار غربي محافظة الأنبار.
وأضافت المصادر أن التنظيم هاجم بقذائف الهاون والأسلحة الرشاشة المتوسطة والخفيفة مقرا تابعا للفرقة الأولى، وأن الهجوم انتهى بانسحاب مسلحي التنظيم إلى جهة مجهولة بعد تدخل الطيران الحربي، موضحةً ان الهجوم خلف أضرارا في عدد من العربات العسكرية وأبراج المراقبة.
وفي سامراء بمحافظة صلاح الدين (110 كلم شمال بغداد) أعلن مصدر أمني اليوم عن مقتل شرطيين وفرض حظر التجوال إثر إطلاق للنار الليلة الماضية شرقي المدينة.
وقال مصدر في شرطة سامراء إن شرطيين قتلا وأصيب ضابط برتبة نقيب في إطلاق نار من قبل “انتحاري” في ساعة متأخرة من الليلة الماضية على نقطة للشرطة، قبل أن تتمكن الشرطة من قتله وتفجيره.
وأشار إلى أن الأجهزة الأمنية استنفرت قوتها في المدينة وفرضت حضرا للتجوال حتى إشعار آخر بعد ورود أنباء بوجود “انتحاريين” آخرين.

اترك تعليق

يرجي التسجيل لترك تعليقك

شكرا للتعليق