رؤية مختلفة للأحداث !
الأسد باق في السلطة نظامه حتى إشعار آخر! ولا تلازم بعد اليوم بين مساري السلام ولا بين مساري المقاومة. والأسوأ ما زال بانتظار إيران. ثمة علاقة عكسية بين الاهتمامات التنموية والخدمية لحاضنته الشعبية وبين «المشروع المقاوم» لـ«حزب الله» ومقتضياته. فريق «المقاومة والممانعة» المنتشي عسكريا في سوريا…
اقرأ المزيد