رؤية مختلفة للأحداث !
بقلم: يوسف الكويليت الذين يسيرون بوهم نهاية سلمية للوضع السوري، مرة بدعوة للحوار بين المعارضة والدولة، يتبعها إيقاف لإطلاق النار، إلى إرسال مبعوثين دوليين مدركين أن الفشل هو النتيجة، والتمنع عن التدخل العسكري، أو إيجاد مناطق عازلة، كل هذه الوصفات فقدت قيمتها، لأن حكومة الأسد، أمام التخاذل الدولي
اقرأ المزيد

مذيعة داريّا

بقلم: ماهر مسعود ليست مجزرة داريا هي الأولى من نوعها في سجل المجازر التي يسجلها الأسد الابن في تاريخه منذ بداية…